الأصل في الإنسان البراءة هذه أحد أهم الضمانات والقواعد الأصولية التي يقوم عليها علم الإثبات بالقانون والأصل في المتهم البراءة حتى تثبت إدانته بمحاكمة قانونية عادلة ، وهذه قرينه قانونية غير قاطعة وقابلة لإثبات العكس فالمتهم يجب معاملته على أساس أنه بريء في كافة مراحل الدعوى ودرجات التقاضي حتى يصدر حكم بإدانته وأن يكون هذا الحكم ما أكدت على ذلك محكمة التمييز مبنياً على الجزم واليقين لا على الظن والاحتمال وهو ما يستنتج منه القاعدة الأصولية بأن الشك دائماً يفسر لصالح المتهم ، فقد ورد بالقانون الروماني قديماً أن تبرئة مائة متهم أقرب الى العدالة من ظلم متهم واحد بريء ، وقد ورد ذلك المبدأ في أحكام شريعتنا الغراء في قول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( ادْرَؤوا الحدودَ عن المسلمين ما استطعتُم فإن كان له مخرجٌ فخَلُّوا سبيلَه فإنَّ الإمامَ إن يُخطِئ في العفوِ خيرٌ من أن يُخطِئَ في العُقوبةِ )
الأعمال القانونية التى نقدمها الى الأفراد
نعمل فى المكتب الاستشاري لنضمن أن حقوقك لن تسلب منك , كما أننا نقدم جميع الأعمال القانونية التى تحتاج اليها
الأعمال القانونية التى نقدمها الى الأفراد
نعمل فى المكتب الاستشاري لنضمن أن حقوقك لن تسلب منك , كما أننا نقدم جميع الأعمال القانونية التى تحتاج اليها
إحصائيات تتحدث عن دار القرينة للمحاماة والإستشارات القانونية
سعدنا بإنجاز أعمالنا القانونية على مدار مسيرة عملنا
0
قضية قمنا بحلها
0
مستند تم فحصه
0
موكل سعِد بمساعدتنا
0
رسالة قمنا بالرد عليها
دار القرينة للمحاماة والإستشارات القانونية
الأصل في الإنسان البراءة هذه أحد أهم الضمانات والقواعد الأصولية التي يقوم عليها علم الإثبات بالقانون والأصل في المتهم البراءة حتى تثبت إدانته بمحاكمة قانونية عادلة ، وهذه قرينه قانونية غير قاطعة وقابلة لإثبات العكس فالمتهم يجب معاملته على أساس أنه بريء في كافة مراحل الدعوى ودرجات التقاضي حتى يصدر حكم بإدانته وأن يكون هذا الحكم ما أكدت على ذلك محكمة التمييز مبنياً على الجزم واليقين لا على الظن والاحتمال وهو ما يستنتج منه القاعدة الأصولية بأن الشك دائماً يفسر لصالح المتهم ، فقد ورد بالقانون الروماني قديماً أن تبرئة مائة متهم أقرب الى العدالة من ظلم متهم واحد بريء ، وقد ورد ذلك المبدأ في أحكام شريعتنا الغراء في قول المصطفى صلى الله عليه وسلم ( ادْرَؤوا الحدودَ عن المسلمين ما استطعتُم فإن كان له مخرجٌ فخَلُّوا سبيلَه فإنَّ الإمامَ إن يُخطِئ في العفوِ خيرٌ من أن يُخطِئَ في العُقوبةِ )